بالطبع، فهذا المجال مهم أيضاً كشريحة جديدة من الأجهزة الذكية التي أصبحت متداولة بكثرة بين أيدي المستخدمين، الخبراء وضمن التوقعات كلهم كانوا متفائلين بالنسبة لمستقبل الساعات الذكية، ولكنهم كذلك متفقون على أنه ما زال من البكر الحكم المطلق في هذا الشأن.
أيضاً من ناحية اللياقة البدنية فلا يبدو أن هناك أي انتقادات حول هذه التقنية، لكن بالطبع لا يجب أن ننسى الزاوية الأهم في هذا المجال ألا وهي زاوية المطورين الذين يرون فيها مستقبلاً واعداً.
في حين أنني شخصياً أرى أن تصميم هذه الأجهزة الصغيرة والمفيدة في نفس الوقت هو أمر بالغ الأهمية، فهو نابع من الاهتمام بالبيئة البرمجية الخاصة بهذه الساعات، والتي ستقود بالنهاية إلى المزيد من التسويق لها.
كذلك وبحسب نائب الرئيس الأول لمنتجات الاتصالات في شركة ياهو، السيد جيف بونفورت أثناء تقديم قام به للجانب البرمجي للساعات الذكية حيث قال: "إن هذه الأجهزة تحتوي على العديد والكثير من أجهزة الإستشعار التي تحملها، وبالتالي الأمر متروك لمجتمع البرمجيات للاستفادة من هذه الميزات في تقديم تطبيقاتهم."
إذ ويعتقد السيد بونفورت أن البيانات التي تقدمها هذه المستشعرات إلى التطبيقات يمكن أن تلبي نداء المستخدمين إلى حد كبير وعلى مستوى أكثر من جيد، وأشار كذلك إلى ناحية "تأثير الشبكة" والتي ستنمي هذا المجال كثيرا في الأسواق، فميزات التواصل هي ما تقوم بشد الناس إلى هذه الأجهزة وتقربهم منها، إذ اقترح أن تتوجه الشركة الشهيرة ياهو إلى دعم هذا المجال في الساعات الذكية.
فالمثال الذي طرحه كان مثالاً رائعاً: " يمكن أن يهدي الأهل إحدى هذه الساعات لأبنائهم ثم يرسلوا لهم قلباً صغيراً مع كلمة نحبك خلال ساعات الدراسة ليعلم الطفل أن والديه يفكرون به في كل وقت"
طبعاً لا شك أن هناك بعض الآراء التي تبت بأن الحسم في هذا الموضوع ما زال مبكراً وهو صحيح، فالعديد من الإحصائات أظهرت أن آبل باعت ما يقارب 24 مليون ساعة ذكية "آي ووتش" في السنة الأولى، مما يعني أكثر من 50 مليون دولار عائدات من هذه التقنية، فإذا كان بالفعل هناك شريحة كبيرة تقدر هذه التقنية في الوقت الراهن ويستعملها في الحياة اليومية، فمع إسهام المبرمجين في إعطاء المزيد من الاهتمام وتوجيه التطبيقات المفيدة لهذه الساعات ستكون هناك ضربة كبيرة لهذه الساعات الذكية في الوسط التقني.
أيضاً من ناحية اللياقة البدنية فلا يبدو أن هناك أي انتقادات حول هذه التقنية، لكن بالطبع لا يجب أن ننسى الزاوية الأهم في هذا المجال ألا وهي زاوية المطورين الذين يرون فيها مستقبلاً واعداً.
في حين أنني شخصياً أرى أن تصميم هذه الأجهزة الصغيرة والمفيدة في نفس الوقت هو أمر بالغ الأهمية، فهو نابع من الاهتمام بالبيئة البرمجية الخاصة بهذه الساعات، والتي ستقود بالنهاية إلى المزيد من التسويق لها.
كذلك وبحسب نائب الرئيس الأول لمنتجات الاتصالات في شركة ياهو، السيد جيف بونفورت أثناء تقديم قام به للجانب البرمجي للساعات الذكية حيث قال: "إن هذه الأجهزة تحتوي على العديد والكثير من أجهزة الإستشعار التي تحملها، وبالتالي الأمر متروك لمجتمع البرمجيات للاستفادة من هذه الميزات في تقديم تطبيقاتهم."
إذ ويعتقد السيد بونفورت أن البيانات التي تقدمها هذه المستشعرات إلى التطبيقات يمكن أن تلبي نداء المستخدمين إلى حد كبير وعلى مستوى أكثر من جيد، وأشار كذلك إلى ناحية "تأثير الشبكة" والتي ستنمي هذا المجال كثيرا في الأسواق، فميزات التواصل هي ما تقوم بشد الناس إلى هذه الأجهزة وتقربهم منها، إذ اقترح أن تتوجه الشركة الشهيرة ياهو إلى دعم هذا المجال في الساعات الذكية.
فالمثال الذي طرحه كان مثالاً رائعاً: " يمكن أن يهدي الأهل إحدى هذه الساعات لأبنائهم ثم يرسلوا لهم قلباً صغيراً مع كلمة نحبك خلال ساعات الدراسة ليعلم الطفل أن والديه يفكرون به في كل وقت"
طبعاً لا شك أن هناك بعض الآراء التي تبت بأن الحسم في هذا الموضوع ما زال مبكراً وهو صحيح، فالعديد من الإحصائات أظهرت أن آبل باعت ما يقارب 24 مليون ساعة ذكية "آي ووتش" في السنة الأولى، مما يعني أكثر من 50 مليون دولار عائدات من هذه التقنية، فإذا كان بالفعل هناك شريحة كبيرة تقدر هذه التقنية في الوقت الراهن ويستعملها في الحياة اليومية، فمع إسهام المبرمجين في إعطاء المزيد من الاهتمام وتوجيه التطبيقات المفيدة لهذه الساعات ستكون هناك ضربة كبيرة لهذه الساعات الذكية في الوسط التقني.


